2 hours
Kryeministri hungarez, Viktor Orban, tha se shteti i tij ka përfituar përjashtim nga sanksionet amerikane sa i përket blerjes së energjisë ruse. Këto deklarata ai i bëri pas bisedimeve që zhvilloi me presidentin amerikan, Donald Trump
Kryeministri hungarez, Viktor Orban, tha se shteti i tij ka përfituar përjashtim nga sanksionet amerikane sa i përket blerjes së energjisë ruse. Këto deklarata ai i bëri pas bisedimeve që zhvilloi me presidentin amerikan, Donald Trump
2 hours
Ресей түнде Украинаның бірнеше облысын дрон және ракеталармен атқылады. Днепропетровск, Сумы, Киев, Кировоград, Николаев, Полтава, Харьковь облыстары және Киев қаласына шабуыл жасалды. Бірнеше электр станциясына соққы жасалғаны хабарланды. Харьковта метро тоқтады, электр және сумен қамтамасыз ету жүйесінде ақау пайда болды. Электр көліктері автобустармен алмастырылды. Қалада жылыту пунктері ашылды. Мэр Виталий Малецкийдің хабарлауынша, Кременчугте шабуылдың салдарынан электр желісі...
Ресей түнде Украинаның бірнеше облысын дрон және ракеталармен атқылады. Днепропетровск, Сумы, Киев, Кировоград, Николаев, Полтава, Харьковь облыстары және Киев қаласына шабуыл жасалды. Бірнеше электр станциясына соққы жасалғаны хабарланды. Харьковта метро тоқтады, электр және сумен қамтамасыз ету жүйесінде ақау пайда болды. Электр көліктері автобустармен алмастырылды. Қалада жылыту пунктері ашылды. Мэр Виталий Малецкийдің хабарлауынша, Кременчугте шабуылдың салдарынан электр желісі...
2 hours
У ніч на 8 листопада російські війська завдали масованих ударів по критичній інфраструктурі України, використовуючи ракети та дрони. За даними Повітряних сил ЗСУ, було запущено 45 ракет та 458 безпілотників. Основними цілями стали Київщина, Дніпропетровщина та Полтавщина
У ніч на 8 листопада російські війська завдали масованих ударів по критичній інфраструктурі України, використовуючи ракети та дрони. За даними Повітряних сил ЗСУ, було запущено 45 ракет та 458 безпілотників. Основними цілями стали Київщина, Дніпропетровщина та Полтавщина
2 hours
„ქართული ოცნების“ პრემიერ-მინისტრმა, ირაკლი კობახიძემ ჩინეთის ცენტრალურ ტელევიზია - CCTV-სთან ინტერვიუში განაცხადა, რომ საქართველოს ევროკავშირში გაწევრიანების საკითხით „ზოგიერთი ძალა“ აშანტაჟებს და ამ გზაზე ქვეყანას ხელოვნური ბარიერები ექმნებოდა.
„ქართული ოცნების“ პრემიერ-მინისტრმა, ირაკლი კობახიძემ ჩინეთის ცენტრალურ ტელევიზია - CCTV-სთან ინტერვიუში განაცხადა, რომ საქართველოს ევროკავშირში გაწევრიანების საკითხით „ზოგიერთი ძალა“ აშანტაჟებს და ამ გზაზე ქვეყანას ხელოვნური ბარიერები ექმნებოდა.
2 hours
The Tigray People’s Liberation Front (TPLF) has accused Ethiopia’s federal government of committing “grave violations” of the Cessation of Hostilities Agreement (CoHA), signed in November 2022 to end
The Tigray People’s Liberation Front (TPLF) has accused Ethiopia’s federal government of committing “grave violations” of the Cessation of Hostilities Agreement (CoHA), signed in November 2022 to end
2 hours
La DGT eliminará los triángulos de emergencia el 1 de enero de 2026 y los sustituirá por balizas luminosas conectadas. Su precio ronda los 40-50 euros y la multa por no tenerlas será de 80 euros.
La DGT eliminará los triángulos de emergencia el 1 de enero de 2026 y los sustituirá por balizas luminosas conectadas. Su precio ronda los 40-50 euros y la multa por no tenerlas será de 80 euros.
2 hours
تحوّل حفل مغارة جعيتا إلى قضية رأي عام بسرعةٍ فائقة. السبب، على الأرجح، هو أنّ ما جرى في المغارة ليس إلا نموذجاً مصغّراً لنهب ثروات هذا البلد من قِبَل فئة صغيرة ما عاد يُشبِعها أيّ شيء. نهبٌ بدأ بمداخيل المقيمين من خلال نظام الضرائب والأسعار، وانتقل لنهب مدّخراتهم من خلال المخطّط الاحتياليّ الذي قاده حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة بالشراكة مع المصارف، وها هي الفئة نفسُها تنقضّ على ما تبقّى في هذا البلد المُفلِس من ثروات طبيعيّة تشكّل مغارة جعيتا إحدى جواهرها الثمينة. ما الذي حدث في جعيتا فعلاً؟ كثر الحديث عن مسؤولية بلدية جعيتا ووزارة السياحة. لكن لنفهم ما حدث فعلاً، يجب أن نضيف إلى السلطة المحليّة والمركزية، لاعبين آخرين: العروسان عريس إيطاليّ يُدعى أليكسندر ويدمان وعروس لبنانيّة تدعى سارة الشمّاس ارتأيا أن يُحييا زواجهما بسلسلةٍ من الحفلات، تحاكي إحداها أعراس مدينة البندقيّة العائمة على المياه. العروس التي تدرّجت في وظائفها بين رموز «الطبقة المخمليّة» في لبنان، اعتقدت أنّها باتت تمتلك ما يكفي من امتيازاتٍ للعبث بالملك العام وبالثروة البيئية لبلدها. وربّما ساهم والدها، وهو صاحب شركة تجارية عقارية، في تشجيع النظر إلى مغارة جعيتا كعقارٍ جاهز للإيجار مثله مثل سائر العقارات التي تطوّرها شركته. منظّم الحفل ما كان طموح العروسين ليصبح واقعاً لولا وجود متعهّدي حفلات رهنوا حياتهم لتحقيق رغبات هذه الفئة من المجتمع. وهنا يأتي دور منظّم الحفل المدعوّ روبير هيكل المتمرّس بحفلات زفاف «الطبقة المخملية» إيّاها، من أبناء تجّار الماس الذين بنوا ثرواتهم بين لبنان وأفريقيا، إلى أبناء أرباب الفساد المحليّ كجهاد العرب، على سبيل المثال لا الحصر. مُحيو الحفل استعان منظّم الحفل بما يسمّى أوركسترا «8eart»، وهي شركة ترفيه موسيقيّة، إضافةً لعازف البيانو ألف أبي سعد. لم تكتفِ الفرقة بالموافقة على إحياء حفل كهذا، بل نشرت أيضاً، على صفحتها على إنستغرام، الفيديوهات التي سوف تشكّل إدانةً للحفل. فربّما أرادت الفرقة لهذه الفيديوهات أن تسوّق لها، علّها تُدعى لإحياء حفلات مشابهة على أنقاض مغاور أو ثروات طبيعيّة أخرى. الطريف هو أنّ الفرقة عادت وحذفت أربعةً من الفيديوهات التسعة التي نشرتها، وهي تحديداً الفيديوهات الصاخبة المسيئة للمغارة، وتركت المقاطع «الهادئة». وفي هذا الحذف ما يشي بأنّ القيّمين على الصفحة والحفل استدركوا أنّ جزءاً وفيراً من عرضهم لم يراعِ الشروط المطلوبة. البلديّة والوزارة وجدت رغبات العروسين صدىً طيّباً لدى بلدية جعيتا الساعية، أسوةً بسائر بلديات لبنان، لتحقيق مداخيل في زمن الإفلاس. وتواطأت البلدية ووزارة السياحة على تضييع المسؤولية عمّا حصل. فتذرّعت الأولى بتبليغ الوزارة شفهياً، وتذرّعت الثانية بأنّها لم تتبلّغ خطّياً. وضعت الوزارة نفسها «فوق التحقيق»، واكتفت بتوجيه إنذار إلى البلدية. لكنّ التواطؤ الخطر بين البلدية والوزارة ليس في تحديد المسؤوليات وحسب، بل في التشارك بنظرةٍ قاصرة إلى قطاع السياحة. تلك النظرة المستعدّة لارتكاب جرائم بحقّ ثروات لبنان الطبيعية من أجل تحقيق دولارات سريعة من السيّاح والمغتربين، بدلاً من الانطلاق من حماية الثروات الطبيعية والإيمان بأنّ هذه الثروة المصانة تشكّل نقطة قوّة للسياحة وللمقيمين على حدّ سواء. وقد عبّر رئيس البلدية أصدق تعبير عن هذه النظرة القاصرة حين برّر فعلته بقدرة الحفل على جذب خمسين سائحاً إيطالياً (من أصدقاء العريس وأقاربه على الأرجح)، مشيراً إلى أنّ الهدف الأساسي كان «تسويق المغارة وإبرازها عالمياً». لا بأس إذاً إن أسأنا إلى المغارة وسكّانها ما دامت هذه الإساءة ستحقّق لها شهرةً عالميّة. نهب الطبيعة ما جرى في مغارة جعيتا، وقبلها في مغارة فقمة الراهب في عمشيت، ليس حادثة معزولة عن السياق السياسي العام، بل هو جزء من مشهد النهب المنظّم لمصلحة الفئة المقتدرة مالياً. فما يصيب المغاور حالياً سبق أن أصاب الجبال التي نهبتها المقالع والكسارات. وقد بلغ الخبث بهذه الفئة التي يقبع جزء منها في السلطة ويقود جزء آخر منها البولدوزيرات، أن تحجّجت بإعادة الإعمار بعد العدوان الإسرائيلي الأخير كي تشرّع نهب الجبال. هذا بالضبط ما فعلته حكومة نجيب ميقاتي التي شرّعت الباب أمام فتح المقالع والكسّارات، من دون الحصول على تراخيص، ومن خارج المخطّط التوجيهي الذي يحدّد أماكن فتح الكسّارات والمقالع، بحجّة إعادة الإعمار. أمّا الحكومة الحاليّة التي ألغت على الورق تلك القرارات الفضيحة، فتطوّعت وزيرة البيئة فيها لإلغاء تحصيل الغرامات من أصحاب المقالع والكسارات غير القانونيّة. وحتّى هذه اللحظة، ما زالت الوزارة تتجاهل آلاف المقالع والكسارات التي تعمل من خارج المخطط التوجيهي، ومن دون أي ترخيص قانوني، ومنها تلك المتعدية على المشاعات والأملاك العامّة. البلد مفلس. الثروات نُهِبت. ولم يبقَ إلا الطبيعة لنتغنّى بها وندمّرها في الوقت نفسه، إمّا لجني الأرباح وإمّا لممارسة البذخ عبر إقامة حفل زفاف أو تشييد فيللا. هكذا يصدح المسؤولون في المهرجانات الغنائية «راجع يتعمّر لبنان» فيما المقالع والكسّارات تدمّره. وهكذا تُرفَع على طريق المطار لافتات الترحيب بالسيّاح فيما تُدمَّر المعالم السياحية تلبيةً لرغبات قلّة محظيّة قادرة بأموالها أو شبكات نفوذها على تنظيم حفلات كتلك التي شهدتها مغارة جعيتا، أو قادرة على الاستفادة من المشاريع المتعدية على الأملاك البحريّة. بفضل عناد وشجاعة بعض الناشطين، توقّفت ورشة رولا بهنام فوق مغارة الفقمة في عمشيت. وبفضل الضغط الذي مارسه ناشطون آخرون، توقّف العبث بمغارة جعيتا. لكنّ كلّ هذه التدابير مؤقّتة، وقد تعود يدُ التخريب في أيّ لحظة ما دامت ثروات البلد الطبيعيّة معروضةً للبيع، تنتظر تاجر عقارات يبني فيللا لحديثي النعمة أو يقيم حفل الزفاف الأخير في بلد ينهار حجراً حجراً، مغارةً مغارةً، فقمةً فقمة.
تحوّل حفل مغارة جعيتا إلى قضية رأي عام بسرعةٍ فائقة. السبب، على الأرجح، هو أنّ ما جرى في المغارة ليس إلا نموذجاً مصغّراً لنهب ثروات هذا البلد من قِبَل فئة صغيرة ما عاد يُشبِعها أيّ شيء. نهبٌ بدأ بمداخيل المقيمين من خلال نظام الضرائب والأسعار، وانتقل لنهب مدّخراتهم من خلال المخطّط الاحتياليّ الذي قاده حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة بالشراكة مع المصارف، وها هي الفئة نفسُها تنقضّ على ما تبقّى في هذا البلد المُفلِس من ثروات طبيعيّة تشكّل مغارة جعيتا إحدى جواهرها الثمينة. ما الذي حدث في جعيتا فعلاً؟ كثر الحديث عن مسؤولية بلدية جعيتا ووزارة السياحة. لكن لنفهم ما حدث فعلاً، يجب أن نضيف إلى السلطة المحليّة والمركزية، لاعبين آخرين: العروسان عريس إيطاليّ يُدعى أليكسندر ويدمان وعروس لبنانيّة تدعى سارة الشمّاس ارتأيا أن يُحييا زواجهما بسلسلةٍ من الحفلات، تحاكي إحداها أعراس مدينة البندقيّة العائمة على المياه. العروس التي تدرّجت في وظائفها بين رموز «الطبقة المخمليّة» في لبنان، اعتقدت أنّها باتت تمتلك ما يكفي من امتيازاتٍ للعبث بالملك العام وبالثروة البيئية لبلدها. وربّما ساهم والدها، وهو صاحب شركة تجارية عقارية، في تشجيع النظر إلى مغارة جعيتا كعقارٍ جاهز للإيجار مثله مثل سائر العقارات التي تطوّرها شركته. منظّم الحفل ما كان طموح العروسين ليصبح واقعاً لولا وجود متعهّدي حفلات رهنوا حياتهم لتحقيق رغبات هذه الفئة من المجتمع. وهنا يأتي دور منظّم الحفل المدعوّ روبير هيكل المتمرّس بحفلات زفاف «الطبقة المخملية» إيّاها، من أبناء تجّار الماس الذين بنوا ثرواتهم بين لبنان وأفريقيا، إلى أبناء أرباب الفساد المحليّ كجهاد العرب، على سبيل المثال لا الحصر. مُحيو الحفل استعان منظّم الحفل بما يسمّى أوركسترا «8eart»، وهي شركة ترفيه موسيقيّة، إضافةً لعازف البيانو ألف أبي سعد. لم تكتفِ الفرقة بالموافقة على إحياء حفل كهذا، بل نشرت أيضاً، على صفحتها على إنستغرام، الفيديوهات التي سوف تشكّل إدانةً للحفل. فربّما أرادت الفرقة لهذه الفيديوهات أن تسوّق لها، علّها تُدعى لإحياء حفلات مشابهة على أنقاض مغاور أو ثروات طبيعيّة أخرى. الطريف هو أنّ الفرقة عادت وحذفت أربعةً من الفيديوهات التسعة التي نشرتها، وهي تحديداً الفيديوهات الصاخبة المسيئة للمغارة، وتركت المقاطع «الهادئة». وفي هذا الحذف ما يشي بأنّ القيّمين على الصفحة والحفل استدركوا أنّ جزءاً وفيراً من عرضهم لم يراعِ الشروط المطلوبة. البلديّة والوزارة وجدت رغبات العروسين صدىً طيّباً لدى بلدية جعيتا الساعية، أسوةً بسائر بلديات لبنان، لتحقيق مداخيل في زمن الإفلاس. وتواطأت البلدية ووزارة السياحة على تضييع المسؤولية عمّا حصل. فتذرّعت الأولى بتبليغ الوزارة شفهياً، وتذرّعت الثانية بأنّها لم تتبلّغ خطّياً. وضعت الوزارة نفسها «فوق التحقيق»، واكتفت بتوجيه إنذار إلى البلدية. لكنّ التواطؤ الخطر بين البلدية والوزارة ليس في تحديد المسؤوليات وحسب، بل في التشارك بنظرةٍ قاصرة إلى قطاع السياحة. تلك النظرة المستعدّة لارتكاب جرائم بحقّ ثروات لبنان الطبيعية من أجل تحقيق دولارات سريعة من السيّاح والمغتربين، بدلاً من الانطلاق من حماية الثروات الطبيعية والإيمان بأنّ هذه الثروة المصانة تشكّل نقطة قوّة للسياحة وللمقيمين على حدّ سواء. وقد عبّر رئيس البلدية أصدق تعبير عن هذه النظرة القاصرة حين برّر فعلته بقدرة الحفل على جذب خمسين سائحاً إيطالياً (من أصدقاء العريس وأقاربه على الأرجح)، مشيراً إلى أنّ الهدف الأساسي كان «تسويق المغارة وإبرازها عالمياً». لا بأس إذاً إن أسأنا إلى المغارة وسكّانها ما دامت هذه الإساءة ستحقّق لها شهرةً عالميّة. نهب الطبيعة ما جرى في مغارة جعيتا، وقبلها في مغارة فقمة الراهب في عمشيت، ليس حادثة معزولة عن السياق السياسي العام، بل هو جزء من مشهد النهب المنظّم لمصلحة الفئة المقتدرة مالياً. فما يصيب المغاور حالياً سبق أن أصاب الجبال التي نهبتها المقالع والكسارات. وقد بلغ الخبث بهذه الفئة التي يقبع جزء منها في السلطة ويقود جزء آخر منها البولدوزيرات، أن تحجّجت بإعادة الإعمار بعد العدوان الإسرائيلي الأخير كي تشرّع نهب الجبال. هذا بالضبط ما فعلته حكومة نجيب ميقاتي التي شرّعت الباب أمام فتح المقالع والكسّارات، من دون الحصول على تراخيص، ومن خارج المخطّط التوجيهي الذي يحدّد أماكن فتح الكسّارات والمقالع، بحجّة إعادة الإعمار. أمّا الحكومة الحاليّة التي ألغت على الورق تلك القرارات الفضيحة، فتطوّعت وزيرة البيئة فيها لإلغاء تحصيل الغرامات من أصحاب المقالع والكسارات غير القانونيّة. وحتّى هذه اللحظة، ما زالت الوزارة تتجاهل آلاف المقالع والكسارات التي تعمل من خارج المخطط التوجيهي، ومن دون أي ترخيص قانوني، ومنها تلك المتعدية على المشاعات والأملاك العامّة. البلد مفلس. الثروات نُهِبت. ولم يبقَ إلا الطبيعة لنتغنّى بها وندمّرها في الوقت نفسه، إمّا لجني الأرباح وإمّا لممارسة البذخ عبر إقامة حفل زفاف أو تشييد فيللا. هكذا يصدح المسؤولون في المهرجانات الغنائية «راجع يتعمّر لبنان» فيما المقالع والكسّارات تدمّره. وهكذا تُرفَع على طريق المطار لافتات الترحيب بالسيّاح فيما تُدمَّر المعالم السياحية تلبيةً لرغبات قلّة محظيّة قادرة بأموالها أو شبكات نفوذها على تنظيم حفلات كتلك التي شهدتها مغارة جعيتا، أو قادرة على الاستفادة من المشاريع المتعدية على الأملاك البحريّة. بفضل عناد وشجاعة بعض الناشطين، توقّفت ورشة رولا بهنام فوق مغارة الفقمة في عمشيت. وبفضل الضغط الذي مارسه ناشطون آخرون، توقّف العبث بمغارة جعيتا. لكنّ كلّ هذه التدابير مؤقّتة، وقد تعود يدُ التخريب في أيّ لحظة ما دامت ثروات البلد الطبيعيّة معروضةً للبيع، تنتظر تاجر عقارات يبني فيللا لحديثي النعمة أو يقيم حفل الزفاف الأخير في بلد ينهار حجراً حجراً، مغارةً مغارةً، فقمةً فقمة.
2 hours
В ночь на субботу 8 ноября российские войска нанесли комбинированный удар дронами и ракетами по территории Украины. По данным президента Украины Владимира Зеленского, в атаке участвовали свыше 450 ударных дронов и 45 ракет разных типов. Это одна из самых мощных атак за последнее время. Зафиксированы попадания 26 ракет и 52 дронов. В Днепре российский беспилотник ударил по девятиэтажному жилому дому, были повреждены квартиры с 4-го по 6-й этажи, возник пожар. По данным главы областной...
В ночь на субботу 8 ноября российские войска нанесли комбинированный удар дронами и ракетами по территории Украины. По данным президента Украины Владимира Зеленского, в атаке участвовали свыше 450 ударных дронов и 45 ракет разных типов. Это одна из самых мощных атак за последнее время. Зафиксированы попадания 26 ракет и 52 дронов. В Днепре российский беспилотник ударил по девятиэтажному жилому дому, были повреждены квартиры с 4-го по 6-й этажи, возник пожар. По данным главы областной...
2 hours
Không chờ châu Âu, Ba Lan tự dựng “tường chống drone” Nga trong bối cảnh Matxcơva gia tăng oanh kích Ukraina, tìm cách chiếm Pokrovsk, “nút giao thông chiến lược”, để định hình cục diện chiến trường miền Đông ; Bầu một người nhập cư trẻ làm thị trưởng New York, làn sóng cử tri trẻ Dân Chủ muốn gạt thế hệ cũ sang một bên ; Liên Âu không “tay trắng” đến dự COP30 ; Phe của thủ tướng Hungary mua lại Blikk, báo điều tra nổi tiếng. Trên đây là một số chủ đề chính của tạp chí Thế giới Đó đây tuần này.
Không chờ châu Âu, Ba Lan tự dựng “tường chống drone” Nga trong bối cảnh Matxcơva gia tăng oanh kích Ukraina, tìm cách chiếm Pokrovsk, “nút giao thông chiến lược”, để định hình cục diện chiến trường miền Đông ; Bầu một người nhập cư trẻ làm thị trưởng New York, làn sóng cử tri trẻ Dân Chủ muốn gạt thế hệ cũ sang một bên ; Liên Âu không “tay trắng” đến dự COP30 ; Phe của thủ tướng Hungary mua lại Blikk, báo điều tra nổi tiếng. Trên đây là một số chủ đề chính của tạp chí Thế giới Đó đây tuần này.
2 hours
اتهمت جبهة تحرير شعب تيغراي الحكومةَ الإثيوبية بشنّ ضربة بطائرة مسيّرة في شمال الإقليم، وقالت إن الهجوم خلّف قتلى وجرحى بين عناصرها وسكانٍ مدنيين. وأوضحت، في بيان نُشر اليوم الجمعة، أن الضربة تأتي في
اتهمت جبهة تحرير شعب تيغراي الحكومةَ الإثيوبية بشنّ ضربة بطائرة مسيّرة في شمال الإقليم، وقالت إن الهجوم خلّف قتلى وجرحى بين عناصرها وسكانٍ مدنيين. وأوضحت، في بيان نُشر اليوم الجمعة، أن الضربة تأتي في
2 hours
Бишкек мэриясынын басма сөз кызматы "Тазалык" ишканасы 2025-2026-жылдын кыш мезгилине даяр экенин кабарлады. Маалыматка ылайык, ишканага кышында кар менен тайгалакка каршы керектелүүчү материалдар алынган. "Жалпысынан 5,5 тоннага жакын техникалык туз сатылып алынды. Карды күрөп, туз себүүчү, тротуарларды тазалоочу жана башка атайын техниканын 83ү толук оңдоодон өткөрүлүп, ишке даяр. Миңге чукул кызматкер кышкы жабдуу жана атайын жылуу кийим менен камсыздалды", - деп билдирди...
Бишкек мэриясынын басма сөз кызматы "Тазалык" ишканасы 2025-2026-жылдын кыш мезгилине даяр экенин кабарлады. Маалыматка ылайык, ишканага кышында кар менен тайгалакка каршы керектелүүчү материалдар алынган. "Жалпысынан 5,5 тоннага жакын техникалык туз сатылып алынды. Карды күрөп, туз себүүчү, тротуарларды тазалоочу жана башка атайын техниканын 83ү толук оңдоодон өткөрүлүп, ишке даяр. Миңге чукул кызматкер кышкы жабдуу жана атайын жылуу кийим менен камсыздалды", - деп билдирди...
2 hours
Google va-t-il bientôt lancer des centres de données (data center) dans l'espace ? Cette semaine, le géant américain a annoncé préparer une phase de test dès 2027 pour envoyer une constellation de 80 satellites. De son côté, la société d'Elon Musk Space X espère déployer dès l'année prochaine ses premiers centres de données en orbite. Objectif : répondre à une demande en énergie toujours plus forte pour faire fonctionner l'intelligence artificielle.
Google va-t-il bientôt lancer des centres de données (data center) dans l'espace ? Cette semaine, le géant américain a annoncé préparer une phase de test dès 2027 pour envoyer une constellation de 80 satellites. De son côté, la société d'Elon Musk Space X espère déployer dès l'année prochaine ses premiers centres de données en orbite. Objectif : répondre à une demande en énergie toujours plus forte pour faire fonctionner l'intelligence artificielle.
2 hours
¡Feliz sábado, malditos y malditas! Creo que es prácticamente imposible que no sepas que ayer se publicó (oficialmente, porque antes se filtró) el nuevo disco de Rosalía, ‘Lux’. Han corrido y correrán en los próximos días ríos de tinta y vídeos donde se analiza su espiritualidad, desde la simbología religiosa, a las letras o la incorporación de un coro litúrgico. No tenemos aún claro a qué suena la fe según la cantante, pero sí que no es la única que anda haciendo contenidos relacionados con la religión: en redes sociales hay montones de representaciones de Jesucristo gracias al uso de IA generativa. <div class="raw-html-node" data-raw-html="" data-raw-html-content="<div class="prs-raw"><div style="background: #2997b7; padding: 15px;border-radius: 20px; margin-top: 20px; margin-bottom: 20px;"> <a href="https://bit.ly/3z3GJVn"><p style="text-align: center; color: white; font-size: 21px;margin-bottom:0;">¿Quieres recibir este contenido directamente en tu email?</p> <p style="text-align:center;color:white;margin-bottom:0"> <b>Suscríbete a la <i>newsletter</i> 'Tech en un clic' aquí</b></p></a></div></div> "> <div style="background: #2997b7; padding: 15px;border-radius: 20px; margin-top: 20px; margin-bottom: 20px;"> <p style="text-align: center; color: white; font-size: 21px;margin-bottom:0;">¿Quieres recibir este contenido directamente en tu email? Suscríbete a la newsletter 'Tech en un clic' aquí Jesús e IA, trá trá Primero lo identificamos en Facebook con imágenes extrañas, y ahora en forma de vídeo en todas las redes sociales: a Jesucristo ya no solo se le representa en las iglesias, en estampas y en el cine, sino que hay vídeos donde se ve a un Jesús generado con IA haciendo las cosas más dispares. Estos contenidos acumulan millones de visualizaciones e interacciones. Esta tendencia ha sido potenciada con Sora de OpenAI, que permite crear vídeos hiperrealistas con IA de forma facilísima y compartirlos con otros usuarios de forma aún más fácil (porque la propia plataforma es en sí misma una red social, y luego pueden saltar con un clic a TikTok o Instagram). El resultado son estos vídeos en los que hay un Jesucristo estilo anime japonés teniendo batallas épicas con distintos personajes de películas o series de televisión, como Chucky o Goku de Dragon Ball Z, o un Jesucristo participando en competiciones de los Juegos Olímpicos (una tendencia que ya te contamos que se está usando para perpetuar narrativas y estereotipos sobre las mujeres, inmigrantes y judíos). En estos casos, Jesús camina sobre el agua o asciende hasta el cielo. Definitivamente la banda sonora de estos vídeos debería ser el nuevo disco de Rosalía. Bromas aparte, nos hemos preguntado qué hay detrás de esto. Hay quien simplemente busca generar ingresos a través de ellos, ya sea monetizándolos o redirigiendo a los usuarios a otros sitios web. Pero, concretamente, ¿cuál es la necesidad de representar así a Jesús, por qué se hacen virales y triunfan estos contenidos creados con IA? La antropóloga Anaïs Madera nos ha dicho cosas interesantísimas, como que con ellos “conectan dimensiones que pensábamos que no se cruzarían: lo sagrado y lo cotidiano”, y una reflexión: “Antes, la fe se compartía en los templos o las calles; hoy, las redes sociales son nuevos espacios de encuentro y expresión espiritual”. Te invito a leer el análisis. Periodistas que no son reales ni dicen la verdad Más allá del sentir religioso o de los objetivos detrás, es difícil que alguien crea que los vídeos de Jesús participando en las Olimpiadas son reales. Lo que no es tan difícil es que nos la cuelen cuando usan IA generativa para representar a supuestas periodistas en informativos o en la calle narrando sucesos, y esto puede desinformar por varios motivos. Se trata de vídeos que circulan en redes sociales que representan a periodistas (en su mayoría, mujeres) que relatan y muestran situaciones que no han ocurrido. Por ejemplo, transmitiendo en directo desde socavones por los que caen personas y coches, contenidos que ya hemos desmentido en otras ocasiones, como este que muestra a una supuesta reportera en Bariloche (Argentina), mientras un coche y una persona desaparecen dentro de un agujero en la calzada. A pesar de que en los comentarios hay usuarios advirtiendo del origen sintético de estos contenidos, otros parecen no saber que han sido creados con inteligencia artificial. Expertos consultados por Maldita.es afirman que así aprovechan la credibilidad y el rol social de las periodistas como “aliadas y voces del público” para transmitir estos mensajes de forma convincente. Por ejemplo, China, Venezuela y el Daesh han usado estos vídeos con IA de periodistas para promover propaganda. ¿Y esto en qué puede derivar? Erosionar la confianza en los periodistas, medios de comunicación e instituciones, y contaminar aún más un ecosistema informativo en el que cada vez hay más basura y donde es más difícil saber qué es real y qué no. Cuando la IA pone en peligro tu salud No todo es IA generativa para crear vídeos falsos. Hay otras aplicaciones de esta tecnología que entrañan riesgos; algunos, directamente relacionados con nuestra salud: los sistemas de IA que se usan en el sector sanitario. Diagnósticos que no llegan, tratamientos equivocados y diagnósticos negligentes, los sistemas de IA con fines médicos pueden tener sesgos que influyen negativamente en la atención que reciben personas históricamente discriminadas. Mujeres, personas racializadas y personas LGBTIQ+ son las víctimas habituales. Así lo advierten diversos estudios en los últimos años. Si estos sistemas de IA se usan sin supervisión humana y se deja libre albedrío a estos sesgos, pueden darse situaciones con consecuencias graves en la salud de los pacientes. Por ejemplo, un cáncer de piel podría no ser detectado a tiempo en una persona racializada, poniendo en riesgo sus posibilidades de mejora; una mujer podría ser enviada a casa para automedicarse, aunque padezca una enfermedad grave; y una persona trans podría recibir una respuesta inexacta sobre su salud. Te detallamos todo con sus estudios aquí. ¿Y estos sesgos se pueden evitar? Al menos, se puede minimizar su impacto fomentando la diversidad en los equipos que desarrollan estos modelos y aplicaciones, trabajando en la explicabilidad de la IA, y no asumiendo que las respuestas generadas por una IA son neutrales o correctas, según nos han explicado expertos en inteligencia artificial. En tres bits Que no te la cuele Rosalía con falsas ofertas de trabajo. Hablando de Rosalía, ten cuidado porque la artista no está prometiendo que por comentar o dar ‘likes’ en vídeos de TikTok puedes ganar cientos de euros al día. Se trata de vídeos manipulados de ella y otras famosas, como Georgina Rodríguez, con los que intentan timarnos para que nos creamos ofertas de trabajo fraudulentas. Los timadores usan estos vídeos alterados digitalmente para tratar ser más convincentes. No caigas, aquí te contamos cómo evitarlo. ¿Una Wikipedia verificada con IA? Ojo cuidao. Elon Musk ha lanzado su propia Wikipedia: la Grokipedia, que usa su IA, Grok, para "verificar" los contenidos (cero garantías de que esos contenidos sean correctos, porque ya sabemos que los chatbots de IA como este pueden cometer errores y no son fuentes fiables de información). Algunos artículos de la Grokipedia reflejan las opiniones de Musk sobre esclavitud, género y medios de comunicación. Otros copian directamente contenido de Wikipedia (pese a que la critica y tilda de 'Wokepedia'). Multa pionera por un desnudo falso generado con IA. La Agencia Española de Protección de Datos (AEPD) ha sancionado con 2.000 euros por crear y difundir imágenes artificiales de menores desnudas, publica El País. Aunque los datos no se especifican, según recoge el periódico las fechas encajarían con el caso de Almendralejo: el 18 de septiembre de 2023, varias madres de un instituto de este municipio de Badajoz denunciaron la difusión de desnudos de sus hijas menores de edad creadas con IA. Es la primera vez que una autoridad de protección de datos en la Unión Europea por la difusión de un deepfake. Aquí te explicamos qué hacer si te encuentras tu cara o la de un menor a tu cargo en una imagen sexual creada con IA (o con cualquier otra tecnología). ¿Tienes dudas sobre el día a día online? ¿Hay algún tema del mundo de la tecnología que te genere curiosidad y sobre el que te gustaría que ampliáramos información? ¿Quieres compartir algún tema interesante con la comunidad maldita? ¡Escríbenos a tecnologia@maldita.es! Y no olvides suscribirte.
¡Feliz sábado, malditos y malditas! Creo que es prácticamente imposible que no sepas que ayer se publicó (oficialmente, porque antes se filtró) el nuevo disco de Rosalía, ‘Lux’. Han corrido y correrán en los próximos días ríos de tinta y vídeos donde se analiza su espiritualidad, desde la simbología religiosa, a las letras o la incorporación de un coro litúrgico. No tenemos aún claro a qué suena la fe según la cantante, pero sí que no es la única que anda haciendo contenidos relacionados con la religión: en redes sociales hay montones de representaciones de Jesucristo gracias al uso de IA generativa. <div class="raw-html-node" data-raw-html="" data-raw-html-content="<div class="prs-raw"><div style="background: #2997b7; padding: 15px;border-radius: 20px; margin-top: 20px; margin-bottom: 20px;"> <a href="https://bit.ly/3z3GJVn"><p style="text-align: center; color: white; font-size: 21px;margin-bottom:0;">¿Quieres recibir este contenido directamente en tu email?</p> <p style="text-align:center;color:white;margin-bottom:0"> <b>Suscríbete a la <i>newsletter</i> 'Tech en un clic' aquí</b></p></a></div></div> "> <div style="background: #2997b7; padding: 15px;border-radius: 20px; margin-top: 20px; margin-bottom: 20px;"> <p style="text-align: center; color: white; font-size: 21px;margin-bottom:0;">¿Quieres recibir este contenido directamente en tu email? Suscríbete a la newsletter 'Tech en un clic' aquí Jesús e IA, trá trá Primero lo identificamos en Facebook con imágenes extrañas, y ahora en forma de vídeo en todas las redes sociales: a Jesucristo ya no solo se le representa en las iglesias, en estampas y en el cine, sino que hay vídeos donde se ve a un Jesús generado con IA haciendo las cosas más dispares. Estos contenidos acumulan millones de visualizaciones e interacciones. Esta tendencia ha sido potenciada con Sora de OpenAI, que permite crear vídeos hiperrealistas con IA de forma facilísima y compartirlos con otros usuarios de forma aún más fácil (porque la propia plataforma es en sí misma una red social, y luego pueden saltar con un clic a TikTok o Instagram). El resultado son estos vídeos en los que hay un Jesucristo estilo anime japonés teniendo batallas épicas con distintos personajes de películas o series de televisión, como Chucky o Goku de Dragon Ball Z, o un Jesucristo participando en competiciones de los Juegos Olímpicos (una tendencia que ya te contamos que se está usando para perpetuar narrativas y estereotipos sobre las mujeres, inmigrantes y judíos). En estos casos, Jesús camina sobre el agua o asciende hasta el cielo. Definitivamente la banda sonora de estos vídeos debería ser el nuevo disco de Rosalía. Bromas aparte, nos hemos preguntado qué hay detrás de esto. Hay quien simplemente busca generar ingresos a través de ellos, ya sea monetizándolos o redirigiendo a los usuarios a otros sitios web. Pero, concretamente, ¿cuál es la necesidad de representar así a Jesús, por qué se hacen virales y triunfan estos contenidos creados con IA? La antropóloga Anaïs Madera nos ha dicho cosas interesantísimas, como que con ellos “conectan dimensiones que pensábamos que no se cruzarían: lo sagrado y lo cotidiano”, y una reflexión: “Antes, la fe se compartía en los templos o las calles; hoy, las redes sociales son nuevos espacios de encuentro y expresión espiritual”. Te invito a leer el análisis. Periodistas que no son reales ni dicen la verdad Más allá del sentir religioso o de los objetivos detrás, es difícil que alguien crea que los vídeos de Jesús participando en las Olimpiadas son reales. Lo que no es tan difícil es que nos la cuelen cuando usan IA generativa para representar a supuestas periodistas en informativos o en la calle narrando sucesos, y esto puede desinformar por varios motivos. Se trata de vídeos que circulan en redes sociales que representan a periodistas (en su mayoría, mujeres) que relatan y muestran situaciones que no han ocurrido. Por ejemplo, transmitiendo en directo desde socavones por los que caen personas y coches, contenidos que ya hemos desmentido en otras ocasiones, como este que muestra a una supuesta reportera en Bariloche (Argentina), mientras un coche y una persona desaparecen dentro de un agujero en la calzada. A pesar de que en los comentarios hay usuarios advirtiendo del origen sintético de estos contenidos, otros parecen no saber que han sido creados con inteligencia artificial. Expertos consultados por Maldita.es afirman que así aprovechan la credibilidad y el rol social de las periodistas como “aliadas y voces del público” para transmitir estos mensajes de forma convincente. Por ejemplo, China, Venezuela y el Daesh han usado estos vídeos con IA de periodistas para promover propaganda. ¿Y esto en qué puede derivar? Erosionar la confianza en los periodistas, medios de comunicación e instituciones, y contaminar aún más un ecosistema informativo en el que cada vez hay más basura y donde es más difícil saber qué es real y qué no. Cuando la IA pone en peligro tu salud No todo es IA generativa para crear vídeos falsos. Hay otras aplicaciones de esta tecnología que entrañan riesgos; algunos, directamente relacionados con nuestra salud: los sistemas de IA que se usan en el sector sanitario. Diagnósticos que no llegan, tratamientos equivocados y diagnósticos negligentes, los sistemas de IA con fines médicos pueden tener sesgos que influyen negativamente en la atención que reciben personas históricamente discriminadas. Mujeres, personas racializadas y personas LGBTIQ+ son las víctimas habituales. Así lo advierten diversos estudios en los últimos años. Si estos sistemas de IA se usan sin supervisión humana y se deja libre albedrío a estos sesgos, pueden darse situaciones con consecuencias graves en la salud de los pacientes. Por ejemplo, un cáncer de piel podría no ser detectado a tiempo en una persona racializada, poniendo en riesgo sus posibilidades de mejora; una mujer podría ser enviada a casa para automedicarse, aunque padezca una enfermedad grave; y una persona trans podría recibir una respuesta inexacta sobre su salud. Te detallamos todo con sus estudios aquí. ¿Y estos sesgos se pueden evitar? Al menos, se puede minimizar su impacto fomentando la diversidad en los equipos que desarrollan estos modelos y aplicaciones, trabajando en la explicabilidad de la IA, y no asumiendo que las respuestas generadas por una IA son neutrales o correctas, según nos han explicado expertos en inteligencia artificial. En tres bits Que no te la cuele Rosalía con falsas ofertas de trabajo. Hablando de Rosalía, ten cuidado porque la artista no está prometiendo que por comentar o dar ‘likes’ en vídeos de TikTok puedes ganar cientos de euros al día. Se trata de vídeos manipulados de ella y otras famosas, como Georgina Rodríguez, con los que intentan timarnos para que nos creamos ofertas de trabajo fraudulentas. Los timadores usan estos vídeos alterados digitalmente para tratar ser más convincentes. No caigas, aquí te contamos cómo evitarlo. ¿Una Wikipedia verificada con IA? Ojo cuidao. Elon Musk ha lanzado su propia Wikipedia: la Grokipedia, que usa su IA, Grok, para "verificar" los contenidos (cero garantías de que esos contenidos sean correctos, porque ya sabemos que los chatbots de IA como este pueden cometer errores y no son fuentes fiables de información). Algunos artículos de la Grokipedia reflejan las opiniones de Musk sobre esclavitud, género y medios de comunicación. Otros copian directamente contenido de Wikipedia (pese a que la critica y tilda de 'Wokepedia'). Multa pionera por un desnudo falso generado con IA. La Agencia Española de Protección de Datos (AEPD) ha sancionado con 2.000 euros por crear y difundir imágenes artificiales de menores desnudas, publica El País. Aunque los datos no se especifican, según recoge el periódico las fechas encajarían con el caso de Almendralejo: el 18 de septiembre de 2023, varias madres de un instituto de este municipio de Badajoz denunciaron la difusión de desnudos de sus hijas menores de edad creadas con IA. Es la primera vez que una autoridad de protección de datos en la Unión Europea por la difusión de un deepfake. Aquí te explicamos qué hacer si te encuentras tu cara o la de un menor a tu cargo en una imagen sexual creada con IA (o con cualquier otra tecnología). ¿Tienes dudas sobre el día a día online? ¿Hay algún tema del mundo de la tecnología que te genere curiosidad y sobre el que te gustaría que ampliáramos información? ¿Quieres compartir algún tema interesante con la comunidad maldita? ¡Escríbenos a tecnologia@maldita.es! Y no olvides suscribirte.
2 hours
CLAIM: A Facebook user claims that the November 8, 2025, Anambra State governorship election will be held in 5,118 out of 5,200 polling units in the state. FINDINGS: Multiple media reports quoted the Independent National Electoral Commission (INEC) chairman, Prof. Joash Amupitan, as saying, “the election will be held in 5,718 of the 5,720 Polling …
CLAIM: A Facebook user claims that the November 8, 2025, Anambra State governorship election will be held in 5,118 out of 5,200 polling units in the state. FINDINGS: Multiple media reports quoted the Independent National Electoral Commission (INEC) chairman, Prof. Joash Amupitan, as saying, “the election will be held in 5,718 of the 5,720 Polling …
2 hours
2 hours
Ambos son iconos del tapeo español, pero uno viste harina y el otro, un abrigo dorado: así se distinguen dos formas de freír un calamar Cuatro versiones de uno de los platos más típicos de Madrid, el bocata de calamares ¿eres de calamares a la andaluza o de calamares a la romana? Ambos son patrimonio del bar español, comparten el mismo protagonista —el calamar— y un baño de aceite bien caliente, pero el resultado es completamente distinto. La diferencia no está en el mar, sino en la harina… y en el huevo. window.marfeel.cmd.push(['multimedia', function(multimedia) { multimedia.initializeItem('yt-FzlFO7xuAbc-8083', 'youtube', 'FzlFO7xuAbc', document.getElementById('yt-FzlFO7xuAbc-8083')); }]); Dos frituras, dos filosofías Los calamares a la romana son el clásico más reconocible: anillas gruesas, rebozadas en una mezcla de harina y huevo -una suerte de tempura- que, al freírse, forma una capa dorada, crujiente y esponjosa. Ese rebozado genera una textura más contundente, casi de bocadillo, con un sabor suave y envolvente que es el mayor sinónimo de una tempura mediterránea. Los calamares a la andaluza, en cambio, juegan en otra liga: son más ligeros y más marinos. Se enharinan directamente —sin huevo—, se sacuden bien para eliminar el exceso de harina y se fríen hasta que quedan secos y crujientes, casi aireados. Es una técnica nacida en el sur, donde el pescado frito es religión y la sencillez manda. En resumen: si el calamar a la romana es el traje de gala, el andaluz es la camisa blanca perfecta. La textura lo cambia todo El primer bocado lo dice todo. El calamar a la romana ofrece una capa gruesa y crujiente que encierra un interior jugoso. Es una fritura más densa, ideal para mojar en mayonesa o alioli, y para comer en bocadillo con pan tierno —un clásico madrileño de toda la vida—. El andaluza, en cambio, deja que el calamar hable por sí mismo. Al no llevar huevo, el sabor del mar es más nítido y el resultado, más ligero. Se sirve en cucuruchos de papel o sobre papel de estraza, con unas gotas de limón por encima. Es el sabor de una tarde en Cádiz o en Málaga, con el sol y el olor del puerto de fondo. Harina, aceite y punto justo de fritura La diferencia fundamental está en el rebozado. En la romana, la mezcla de harina, huevo (y a veces un toque de leche o cerveza) crea una masa espesa que envuelve la anilla de calamar y la protege del aceite. En la andaluza, basta con una harina de trigo o de garbanzo —dependiendo de la zona—. El calamar se pasa rápidamente por ella y se fríe enseguida, sin empaparlo. El aceite también tiene su papel. Ambas recetas reclaman aceite de oliva virgen extra, pero el truco está en la temperatura: entre 180 y 190 ºC. Demasiado baja, y el calamar absorbe grasa; demasiado alta, y se quema el rebozado antes de cocinarse el interior. La clave es esa fritura seca, breve y brillante que huele a bar de playa. Origen y carácter Los calamares a la romana tienen raíces en la tradición castellana y madrileña, donde el arte del rebozado se extendió en tabernas y bares de tapas. El nombre “a la romana” viene precisamente de esa técnica de freír con harina y huevo, popularizada en la cocina italiana y adaptada a la española durante el siglo XIX. a la andaluza, por su parte, son puro sur: nacen del pescaíto frito, símbolo de la costa andaluza, donde todo lo que sale del mar —boquerones, cazón, puntillitas o calamares— se reboza apenas en harina y se fríe al momento. Una manera de respetar el producto sin disfrazarlo. En otras palabras: mientras la romana busca textura y contundencia, la andaluza apuesta por frescura y autenticidad. Elegir entre uno u otro es casi cuestión de personalidad. Si te gusta mojar pan y sentir el crujido del rebozado, los calamares a la romana son para ti. Si prefieres el sabor del mar, limpio y directo, con una copa fría de vino blanco o cerveza, los andaluces ganan por goleada. Ambos son herencia de la mejor tradición española: cocinar con poco y conseguir mucho. Lo importante, al final, es que lleguen a la mesa recién fritos, dorados y crujientes. Porque en eso sí coinciden los dos: no hay tristeza que resista a un plato de calamares calientes.
2 hours
Ambos son iconos del tapeo español, pero uno viste harina y el otro, un abrigo dorado: así se distinguen dos formas de freír un calamar Cuatro versiones de uno de los platos más típicos de Madrid, el bocata de calamares ¿eres de calamares a la andaluza o de calamares a la romana? Ambos son patrimonio del bar español, comparten el mismo protagonista —el calamar— y un baño de aceite bien caliente, pero el resultado es completamente distinto. La diferencia no está en el mar, sino en la harina… y en el huevo. window.marfeel.cmd.push(['multimedia', function(multimedia) { multimedia.initializeItem('yt-FzlFO7xuAbc-8083', 'youtube', 'FzlFO7xuAbc', document.getElementById('yt-FzlFO7xuAbc-8083')); }]); Dos frituras, dos filosofías Los calamares a la romana son el clásico más reconocible: anillas gruesas, rebozadas en una mezcla de harina y huevo -una suerte de tempura- que, al freírse, forma una capa dorada, crujiente y esponjosa. Ese rebozado genera una textura más contundente, casi de bocadillo, con un sabor suave y envolvente que es el mayor sinónimo de una tempura mediterránea. Los calamares a la andaluza, en cambio, juegan en otra liga: son más ligeros y más marinos. Se enharinan directamente —sin huevo—, se sacuden bien para eliminar el exceso de harina y se fríen hasta que quedan secos y crujientes, casi aireados. Es una técnica nacida en el sur, donde el pescado frito es religión y la sencillez manda. En resumen: si el calamar a la romana es el traje de gala, el andaluz es la camisa blanca perfecta. La textura lo cambia todo El primer bocado lo dice todo. El calamar a la romana ofrece una capa gruesa y crujiente que encierra un interior jugoso. Es una fritura más densa, ideal para mojar en mayonesa o alioli, y para comer en bocadillo con pan tierno —un clásico madrileño de toda la vida—. El andaluza, en cambio, deja que el calamar hable por sí mismo. Al no llevar huevo, el sabor del mar es más nítido y el resultado, más ligero. Se sirve en cucuruchos de papel o sobre papel de estraza, con unas gotas de limón por encima. Es el sabor de una tarde en Cádiz o en Málaga, con el sol y el olor del puerto de fondo. Harina, aceite y punto justo de fritura La diferencia fundamental está en el rebozado. En la romana, la mezcla de harina, huevo (y a veces un toque de leche o cerveza) crea una masa espesa que envuelve la anilla de calamar y la protege del aceite. En la andaluza, basta con una harina de trigo o de garbanzo —dependiendo de la zona—. El calamar se pasa rápidamente por ella y se fríe enseguida, sin empaparlo. El aceite también tiene su papel. Ambas recetas reclaman aceite de oliva virgen extra, pero el truco está en la temperatura: entre 180 y 190 ºC. Demasiado baja, y el calamar absorbe grasa; demasiado alta, y se quema el rebozado antes de cocinarse el interior. La clave es esa fritura seca, breve y brillante que huele a bar de playa. Origen y carácter Los calamares a la romana tienen raíces en la tradición castellana y madrileña, donde el arte del rebozado se extendió en tabernas y bares de tapas. El nombre “a la romana” viene precisamente de esa técnica de freír con harina y huevo, popularizada en la cocina italiana y adaptada a la española durante el siglo XIX. a la andaluza, por su parte, son puro sur: nacen del pescaíto frito, símbolo de la costa andaluza, donde todo lo que sale del mar —boquerones, cazón, puntillitas o calamares— se reboza apenas en harina y se fríe al momento. Una manera de respetar el producto sin disfrazarlo. En otras palabras: mientras la romana busca textura y contundencia, la andaluza apuesta por frescura y autenticidad. Elegir entre uno u otro es casi cuestión de personalidad. Si te gusta mojar pan y sentir el crujido del rebozado, los calamares a la romana son para ti. Si prefieres el sabor del mar, limpio y directo, con una copa fría de vino blanco o cerveza, los andaluces ganan por goleada. Ambos son herencia de la mejor tradición española: cocinar con poco y conseguir mucho. Lo importante, al final, es que lleguen a la mesa recién fritos, dorados y crujientes. Porque en eso sí coinciden los dos: no hay tristeza que resista a un plato de calamares calientes.
2 hours
Chaque semaine, sur VOA Afrique, retrouvez Nanythe Talani pour parler de santé : Sida, Santé Maternelle, Ebola, Malaria, Fistules etc. Avec les reportages de nos correspondants en Afrique. VOA donne la parole aux personnes affectées, aux médecins, aux expert, aux parents de personnes atteintes ainsi qu’aux auditeurs.
2 hours
Chaque semaine, sur VOA Afrique, retrouvez Nanythe Talani pour parler de santé : Sida, Santé Maternelle, Ebola, Malaria, Fistules etc. Avec les reportages de nos correspondants en Afrique. VOA donne la parole aux personnes affectées, aux médecins, aux expert, aux parents de personnes atteintes ainsi qu’aux auditeurs.
2 hours
CLAIM: A Facebook user claimed that security operatives in Anambra State have uncovered how Ukachukwu Nicholas, APC candidate in Saturday’s Anambra governorship election, planned to use fake police and thugs to disrupt polls in Nnewi South & North, Ihiala, and Onitsha South local government areas. FINDINGS: The Anambra State Police Command dismissed the allegation. Its …
CLAIM: A Facebook user claimed that security operatives in Anambra State have uncovered how Ukachukwu Nicholas, APC candidate in Saturday’s Anambra governorship election, planned to use fake police and thugs to disrupt polls in Nnewi South & North, Ihiala, and Onitsha South local government areas. FINDINGS: The Anambra State Police Command dismissed the allegation. Its …
2 hours
Кількість загиблих через нічний удар РФ по Дніпру зросла до двох, постраждалих – 12. Один із дронів влучив у багатоповерхівку. Українська влада називає такі атаки воєнними злочинами
Кількість загиблих через нічний удар РФ по Дніпру зросла до двох, постраждалих – 12. Один із дронів влучив у багатоповерхівку. Українська влада називає такі атаки воєнними злочинами
2 hours
Janni Nielsen og Jakob Mathiassen taler i dette afsnit med fagforeningsmand og tidligere medlem af Folketinget, Finn Sørensen om, hvad der skal ske, når den faglige kampagne er slut Indlægget Succesfuld organisering #17 – Når kampagnen slutter blev først udgivet på Solidaritet.
Janni Nielsen og Jakob Mathiassen taler i dette afsnit med fagforeningsmand og tidligere medlem af Folketinget, Finn Sørensen om, hvad der skal ske, når den faglige kampagne er slut Indlægget Succesfuld organisering #17 – Når kampagnen slutter blev først udgivet på Solidaritet.